الاثنين، 19 يوليو 2021

ماذا لو أرجع المطلق ثلاثا الزوجة بعد الطلاق الثالث إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث

 الحكم الشرعي في إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث
 
جدول المحتوى
إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث
الطلاق
الطلاق الثالث
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث إذا كانت الطلقات متفرقات
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث في حالة الغضب
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث في حالة الغضب الشديد الغير مؤثر على العقل
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث بلفظ واحد
إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث قلت المدون

لا ينبغي أبدا هذا الهزل في دين الله

لقد أحكم الله تعالي أحكام الطلاق نهائيا في سورة الطلاق

لقد حسم الله تعالي بعلمه وقدرته كل خلاف يعلم سبحانه أن ينشأ بين عباده في السالف واللاحق من زمان وجودهم حتي زمان نهاياتهم والي يوم القيامة

لذلك أقام الباري علي عباده الحجة البالغة وسجل ذلك في كتابه فقال سبحانه {قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149) قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (150) سورة الانعام}

كانت هذه الاختلافات موجودة وما زال التشريع يتتابع نزولا لغاية أن أراد الله أن يحكم آياته وشريعته خاصة في أحكام الطلاق لأنه يمس مباشرة اللبنه الأساسية في تكوين المجتمع المسلم فأنزل آخر تشريعاته في سورة الطلاق وانتهي سبحانه عن تنزيل أي حكم في الطلاق كبيرا أو صغيرا بعد سورة الطلاق 5هـ

كانت الدلالة في عدم تنزيل أي حكم للطلاق بعد انزال سورة الطلاق فيها المغزي التالي

= أنها الجامعة المانعة في كل ما ينشأ من اختلاف في الطلاق بشكل محكم ودقيق وينعدم فيه أي خلاف

= أن السورة نسخت الثغرات التدريجية التي بقيت في سورة البقرة والأحزاب والتي عالج الإله العليم الحكيم نفوس المسلمين تدريجيا كحكمته التي علمنا اياها في سائر القضايا الاجتماعية والنفسية مثل عادات شري الخمر ولعب الميسر والتعاطي بالأزلام والأنصاب وعادة التبني وارضاع الكبير وما شابه ذلك كذلك وعادات التطليق  بأشكاله المختلفة

= وتتلخص مشكلة الطلاق قبل أن يحكمها الله تعالي في سورة الطلاق 5هـ أنها كانت في الفترة التي لم تحكم فيها أحكامها فترة سيادة أحكام الطلاق ابان نزوله بسورة البقرة كان يعالج ترهات الناس ومبادراتهم مع نسائهم بما اعتادوا عليه من العادات السابقة في ايام الجاهلية وقبل ان يحكم الله آياته في سورة الطلاق 5هـ

= وحدثت تصرفات لا ترضي الله من المطلقين كعضل الأزواج الذين ندموا وأرادوا أن ينكحوا مطلقاتهم {ولا تعضلوا..} و{وخروج النساء من البيت بع التلفظ بالطلاق لكونهم صاروا باللفظ مطلقات..} {ولكون المرأة في تشريع سورة البقرة كانت تعتد استبراءا لرحمها ولا ذنب لها في ذلك بتهور زوجها بلفظة يلفظها} {ولم يكن للسكني والنفقة مظلة تشريعية قد نزلت في سورة البقرة}{ومثل الصحابي الذي قال لزوجته لا أطلقكي ولا أتزوجكي قالت وكيف ذلك الحديث}{و}{وووو}

= فأنزل الله تعالي سورة الطلاق ابان العام الخامس الهجري يقعد للمسلمين القواعد المحكمة في الطلاق بحيث لا يكون فيها ذرة تشابه ولا ينتج عنها مثقال ذرة من خلاق وينهي ما كان من مبررات لكثير من الغضباين والمكرهين والاغلاق والسكر وغيره

= وخلاصة التشريع المحكم هذا والذي نزلت به سورة الطلاق يكمن في أمر يسير مغزاه عظيما هو تأجيل التلفظ بالطلاق جبرا وتكليفا إلي بعد العدة وتقديم العدة لتتصدر مشهد التطليق هذا التصدير للعدة جعل من التلفظ بالطلاق في صدرها لا قيمة له وأكبر معني له أنه يفيد رغبة الزوج في الشروع والارادة المتولدة عنده في التطليق ولا يمكن له التطليق الا بعد انقضاء العدة تماما وانتهائها

= يعني أجل الطلاق للدبر وقدم العدة في الصدارة او بمعني أوضح جعل الطلاق مكان العدة وقدم العدة مكان التلفظ

تشريع الطلاق بالتبديل@ااااااااااا@.png

=   M    ß                                                   Ý    <

<    Ý                                             ß      M

 

Untitled.png

..........

330.png

......................................

إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث، من الموضوعات الشائكة والتي تثير الكثير من التساؤلات موضوع الطلاق وخاصة الطلاق الثالث. وللطلاق العديد من الأحكام الشرعية المتعلق به، ونختص بالذكر في هذا المقال عن حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث عبر موقع مختلفون.
الطلاق

شرع الله عز وجل الطلاق في بعض الحالات المخصوصة والحالات الضرورية مثل التخلص من المكاره الدنيوية أو الدينية أو بسبب فساد أحد الزوجين بحيث يستحيل اقامة المصالح بينهما لاختلاف الطباع وتباين الاخلاق بينهما. والطلاق له عدة انواع في الشريعة الإسلامية، وهي:
الطلاق المحرم: وهو الطلاق الذي يقع عندما تكون الزوجة في فترة الحيض، أو في حالة الطهارة بعد الجماع.
الطلاق المكروه: وهو الطلاق الذي يقع بدون وجود سبب مقنع واضح، واختلف ارأء العلماء في هذا النوع من الطلاق، حيث يرى البعض أنه طلاقا مبغوضا مكروها، ويرى آخرون أنه محرما.

الطلاق الواجب: وفي هذه الحالة يكون الطلاق قد وقع بسبب رأي شخصين حكمين عدلين، أحدهما من أهل الزوج والآخر من أهل الزوجة، ويقع الطلاق الواجب عند رؤية استحالة استقامة الزواج بين هذين الطرفين بأي شكل من الأشكال.
الطلاق الثالث

الطلاق بالثلاث يعتبر طلاقا بائنا بينونة كبرى، أي ينفرط عقد الزوجية عند وقوعه، ولا يحق للزوج إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث إلى عصمته إلا بأن تتزوج طليقته من رجل غيره. ويشترط أن يكون هذا الزواج زواجا صحيحا وليس بنية التحليل وأن يطلق هذا الرجل الزوجة حتى تعود إلى زوجها السابق من جديد، حيث يعتبر هذا زواج التحليل حراما. وهناك بعض الحالات المختلفة لحالة الطلاق بالثلاث.
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث إذا كانت الطلقات متفرقات



عند وقوع الطلاق وكان الطلاق عبارة عن ثلاثة طلقات متفرقات، فالطلاق في هذه الحالة طلاق بائن بينونة كبرى. ويقول الله تعالى في كتابه العزيز (فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ ۗ). وقال تعالي (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ).
أي أن عند وقوع الطلاق بين الزوج وزوجته يحق له إرجاع زوجته بعد الطلقة الأولى سواء كانت الطلقة رجعية أو بائنة، وقام بارجاعها لذمته في فترة العدة أو بعد ذلك بعقد جديد بينهما. أو الطلقة الثانية وسواء كان الطلاق رجعيا ام بائنا، وأرجعها في أثناء عدتها أو بعقد جديد.
بينما لا يحل له إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث، حيث يكون بذلك قد وقعت الثلاث طلقات المتفرقات، ولا يحل للرجل في هذه الحالة إرجاع زوجته إلية إلا في حالة زواجها من رجل غيره
ولكن يجب أن يكون هذا الزواج زواجا صحيحا بنكاح صحيح وليس بنية التحليل، وينتهي بالطلاق أو بوفاة الزوج.
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث في حالة الغضب
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث في حالة وقوع الطلاق إثناء الغضب الشديد ينظر إليه بنظرتين هما:
النظرة الأولى أن تكون قد وقعت الطلقات الثلاثة بلفظة واحدة وفي مجلس واحد.
والنظرة الثانية هي درجة الغضب الذي وصل إليه الزوج حين قام بالطلاق.
وتنقسم حالة الغضب هنا إلى عدة حالات، الأولى أن يكون وصل الزوج لحالة من الغضب الشديد جعلته كالمعتوه ولا يدري بما يتفوه ولم يتمكن من ضبط نفسه، وفي هذه الحالة تكون الطلقة واحدة وليست ثلاثة.
وحالة الغضب الثانية هو الغضب العادي والذي لا يؤثر فيه الغضب على عقله، ويعي فيه الزوج كلامه، وهنا تقع الطلقات الثلاث. ويكون حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث هنا كما ذكرنا منذ قليل.
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث في حالة الغضب الشديد الغير مؤثر على العقل
اختلف رأي العلماء في حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث إذا كان الزوج غضبانا غضبا شديدا عند وقوع الطلاق، ولكنه كان واعيا وضابطا لكلامه وأفعاله.
في مذهب الحنفية وبعض الحنابلة، يروا عدم وقوع الطلاق في هذه الحالة حيث يروا أن طلاق الغضبان يكون لغوا ولا عبرة فيه. وعندما يقع الطلاق فلا يتطلب رجعة.

أما المالكية وبعض جمهور الحنابلة يروا وقوع الطلاق في هذه الحالة، ويقولوا بالنظر في كيفية نطق الرجل للطلقات الثلاثة ونيته كذلك عندما قام بالطلاق.
حكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث بلفظ واحد
ويكون الطلاق في هذه الحالة بأن يكون الرجل لزوجته (أنتي طالق بالثلاثة)، ويعتبر هذا النوع من الطلاق طلاقا بدعيا ومخالفا للسنة النبوية من حيث العدد.
وحكم إرجاع الزوجة بعد الطلاق الثالث بلفظ واحد يختلف وفيه كثير من الآراء.
يرى أكثر الصحابة والتابعين وأئمة المذاهب الأربعة ومذهب الظاهرية ولجنة الافتاء بالمملكة العربية السعودية بأن الطلاق هنا يكون ثلاثا ولا رجعة فيه.
ويرى ابن اسحاق وابن تيمية وابن القيم وبعض الظاهرية ودار الافتاء المصرية والسورية والأردنية، بأن الطلاق في هذه الحالة يكون طلقة واحدة فقط، ويمكن الرجعة فيه ما لم يكن قد طلق الرجل زوجته طلاقين اثنين قبل ذلك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق